هيفاء وهبي وحكايتها مع الشعراء زادت قوي فكل كم يوم يطلع شاعر اما يتغزل بها حبا وعشقا واما ان يوبخها وينقدها وبعد الشاعر محمد القثامي الذي كب شعرا يوضح فيه ان هيفاء من اسباب الطلاق في العالم قائلا
المشكلة في مجتمعنا زاد منسوب الطلاق
بأسباب ناس ما تميز فالصحيح عقولها
لأتفه سبب يبدا التباغض والتفرق والشقاق
وتضيع أسرة كاملة دوب ابتدا محصولها
وقام يتعذر وجه ابن فهره على ركبه وساق
باعذار مثلي يستحي بين الرجال يقولها
وهذا ومن مثله قسم باللي رفع سبع طباق
ماهو كفو بنت الرجال الطيبين يعولها
وياهل البصيرة والبصر من قبل تحديد الصداق
قولو لهيفا بنت وهبي لا تدق طبولها
شبابنا مع ركب موضتها المزيف في سباق
وتفكيرهم في شكلها وبعرضها وبطولها".
وجاء بعده الشاعر الإماراتي عارف عمر الذي كتب قصيدة ساخرة بعنوان "خدود هيفا" ويقولقبل السوالف تنقلب هزل وتبيخ
باقول شي بخاطري من زمن ناش
خدود هيفاء ماتبي زود تنفيخ
حنا بلا تنفيخ تفكيرنا طاش
أصل الحكاية مر خل الشماريخ
لا تقتل السكر وهو بعد ما عاش
لا ياخذك ياخوي زيف الصواريخ
أكبر حقيقه انه الكذب ببلاش
واخيرا ظهر هذا الشاعر الذي غزل في هيفاء وكانه يعشقها منذ زمن بعيد وها هو شاعر عراقي يكتب قصيدة غزل بعنوان ( عروس الأرز) ويهديها الى هيفا. ويقول
عروس الارز
ينـــادي سـحرُها ســــحرَ البيـــــانِ
فــلبّـاهُ الـقريـضُ بـــلا تــــوانـــي
عـــروس الارزِ يـاهـــيفاء انـــــــي
اهــيم الـــــيك مشـــدوه اللــــــسان
عــروس الارزصــاغتــكِ الليالـــي
من الارز الــمـــطعـم بــالجـمــــان
الــى هيـــفـاء يــهـفو كــل قـلــــبٍ
وتـــرتـحل الــغرائـز والامـــانــي
واحـــسب انــها ليـــلا بـجـنبــــــي
وان بــعدت مكـــانا عــن مكانـــي
فـــرشـــت الـقلــب اشـفاقــا عـليها
تنـــوء بــردفـها بـــادي الـــــعـيان
وقـــاك مـن الـــحـوادث او فـــداكِ
ســلـيل الــتاج عـالـي الــصولـجانِ
دعــونـي ارتــقـــــي مـنـها جـبـالا
ولن انســـى مـضـائقــها الـحـسـان
ويـــااهــــــل الـفـضــائيـات رفــقا
بـــأذواق لنا بــاتت تـعـانــــــــــي
مــن الـــمهـزول حــقدا واكـتئابــا
مـن البقــرالعجـاف مــن السمـــان
اميطوا عـن بـرامـجكم لـصوصــا
دهـــاقـنة السـياســــــــةِ والـبيــانِ
فمــا نفـع السيــاســـة فــــي بــلادٍ
يـمص ضـروعها قـاص ودانـــي
دعـونـي ارتــوي مـن ســحر هيفا
واغـــرز فــي مــفاتنـها كــيانـــي
واســرح فـــي العـــيون لتحتويني
مـجاهــيلٌ اضـعتُ بـها زمــــاني
واشــرب مــن لـطـائـف شـفـتيــها
من الـخـمـر اللــذيــذ بـلا اوانــي
وتدعـونـي الــــعيون الـــى نـزالٍ
وســاقـاكِ الـجـــــمـيلةِ للــطـعـان ِ
وردفٌ جـــرنـــــا لـسـعـيـر نــار ٍ
وكــنا قـبـل ذلــك فـــــــي امــان ِ
اروم الــصـدر لا اهــوى ســـواهُ
وان جــاشــت عـلـينا الحــلمـتــان ِ
واحسدُ ثوبـــك الفضفاض يفضـي
الى تلك الـــســواحـل والمــوانـي
ســلامُ الــــرافديــن اليك اهـــدي
واهــدي فـــي ثنــايـاهُ امتنـانــي
زرعـتِ الــحبَ فينـا لا الـخطايـا
وعـوّدتِ الـــنفوسَ علـى الـحنان
ينـــادي سـحرُها ســــحرَ البيـــــانِ
فــلبّـاهُ الـقريـضُ بـــلا تــــوانـــي
عـــروس الارزِ يـاهـــيفاء انـــــــي
اهــيم الـــــيك مشـــدوه اللــــــسان
عــروس الارزصــاغتــكِ الليالـــي
من الارز الــمـــطعـم بــالجـمــــان
الــى هيـــفـاء يــهـفو كــل قـلــــبٍ
وتـــرتـحل الــغرائـز والامـــانــي
واحـــسب انــها ليـــلا بـجـنبــــــي
وان بــعدت مكـــانا عــن مكانـــي
فـــرشـــت الـقلــب اشـفاقــا عـليها
تنـــوء بــردفـها بـــادي الـــــعـيان
وقـــاك مـن الـــحـوادث او فـــداكِ
ســلـيل الــتاج عـالـي الــصولـجانِ
دعــونـي ارتــقـــــي مـنـها جـبـالا
ولن انســـى مـضـائقــها الـحـسـان
ويـــااهــــــل الـفـضــائيـات رفــقا
بـــأذواق لنا بــاتت تـعـانــــــــــي
مــن الـــمهـزول حــقدا واكـتئابــا
مـن البقــرالعجـاف مــن السمـــان
اميطوا عـن بـرامـجكم لـصوصــا
دهـــاقـنة السـياســــــــةِ والـبيــانِ
فمــا نفـع السيــاســـة فــــي بــلادٍ
يـمص ضـروعها قـاص ودانـــي
دعـونـي ارتــوي مـن ســحر هيفا
واغـــرز فــي مــفاتنـها كــيانـــي
واســرح فـــي العـــيون لتحتويني
مـجاهــيلٌ اضـعتُ بـها زمــــاني
واشــرب مــن لـطـائـف شـفـتيــها
من الـخـمـر اللــذيــذ بـلا اوانــي
وتدعـونـي الــــعيون الـــى نـزالٍ
وســاقـاكِ الـجـــــمـيلةِ للــطـعـان ِ
وردفٌ جـــرنـــــا لـسـعـيـر نــار ٍ
وكــنا قـبـل ذلــك فـــــــي امــان ِ
اروم الــصـدر لا اهــوى ســـواهُ
وان جــاشــت عـلـينا الحــلمـتــان ِ
واحسدُ ثوبـــك الفضفاض يفضـي
الى تلك الـــســواحـل والمــوانـي
ســلامُ الــــرافديــن اليك اهـــدي
واهــدي فـــي ثنــايـاهُ امتنـانــي
زرعـتِ الــحبَ فينـا لا الـخطايـا
وعـوّدتِ الـــنفوسَ علـى الـحنان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق