حالة شديدة من الحزن عاشتها البرازيل بعد ان أعلنت الحداد 3 أيام جراء جريمة بشعة ارتكبها شاب يدعي ويللينغتون مينيزس دي أوليفيرا يوم الخميس بقتل 13 طفل وقد قام هذا الشاب باطلاق خمسين رصاصة علي الطلاب في مدرسة تاسو دي سيلفيرا بشرق المدينة
ومسدسه مزود بكاتم للصوت ثم اطلق رصاصة علي نفسه وسقط ميتا وقد وجدوا معه رسالة غريبة من صفحتين بتوقيعه وفيها وصية بأن يدفن جانب والدته بالتبني وأن لا تمس جثته أي يد غير طاهرة من دون أن يشرح قصده من هذه العبارة وعثروا ايضا على ثياب بيضاء طلب أن يتم دفنه وهو يرتديها
مع ذلك نشرت صحيفة "نيويورك تايمز تقريراً كبيراً عن الجريمة وفيه نقلت عن جيران للشاب يعرفونه جيداً أنه اعتتنق الاسلام قبل عامين بعد ان كان ناشطاً مع "شهود يهوة". كما ذكرت ما يفيد بأن الثياب البيضاء التي أوصى أن يتم دفنه وهو يرتديها قريبة من طريقة دفن المسلمين لموتاهم، في إشارة للكفن.
وسريعاً نفى الاتحاد الوطني للجمعيات الإسلامية في البرازيل في تصريح لرئيسه جميل الباشا أن يكون الشاب مسلماً او اعتنق الاسلام او أن تكون له أي علاقة بأي جمعية إسلامية أو مسجد هناك
ومسدسه مزود بكاتم للصوت ثم اطلق رصاصة علي نفسه وسقط ميتا وقد وجدوا معه رسالة غريبة من صفحتين بتوقيعه وفيها وصية بأن يدفن جانب والدته بالتبني وأن لا تمس جثته أي يد غير طاهرة من دون أن يشرح قصده من هذه العبارة وعثروا ايضا على ثياب بيضاء طلب أن يتم دفنه وهو يرتديها
مع ذلك نشرت صحيفة "نيويورك تايمز تقريراً كبيراً عن الجريمة وفيه نقلت عن جيران للشاب يعرفونه جيداً أنه اعتتنق الاسلام قبل عامين بعد ان كان ناشطاً مع "شهود يهوة". كما ذكرت ما يفيد بأن الثياب البيضاء التي أوصى أن يتم دفنه وهو يرتديها قريبة من طريقة دفن المسلمين لموتاهم، في إشارة للكفن.
وسريعاً نفى الاتحاد الوطني للجمعيات الإسلامية في البرازيل في تصريح لرئيسه جميل الباشا أن يكون الشاب مسلماً او اعتنق الاسلام او أن تكون له أي علاقة بأي جمعية إسلامية أو مسجد هناك
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق