الأربعاء، 20 أبريل 2011

شكسبير





ولد ويليام شكسبير في شهر ابريل عام 1564 فى القرن السادس عشر كان شاعرا ومؤلفا مسرحيا وممثلا له العديد من الروائع التي يعتد بها لامست رواياته النفس البشرية وتعمقت بها حتي تخللتها 
 من اقواله الخالدة
ايها النوم أنك تقتل يقظتنا
هناك ثمة وقت في حياة الإنسان إذا انتفع به نال فوزاً ومجداً وإذا لم ينتهز الفرصة أصبحت حياته عديمة الفائدة وبائسة
إن المرء الذي يموت قبل عشرين عاماً من اجله إنما يختصر مدة خوفه من الموت بنفس العدد من السنين
 الرجال الأخيار يجب ألا يصاحبوا ألا أمثالهم
له العديد من المؤلفات منها تاجر البندقية وروميو وجوليت وعطيل وهاملت والعديد من القصائد الرائعة منهاقصيدة 
 
حسنك
من ذا يقارن حسنك المغرى بصيف قد تجلى

وفنون سحرك قد بدت فى ناظرى أسمى وأغلى

تجنى الرياح العاتيات على البراعم وهى جذلى

والصيف يمضى مسرعا اذ عقده المحدود ولى

كم أشرقت عين السماء بحرها تلتهب

ولكم خبا فى وجهها الذهبى نور يغرب

لابد للحسن البهى عن الجميل سيذهب

فالدهر تغير واطوار الطبيعة قلب

لكن صيفك سرمدى ما اعتراه ذبول

لن يفقد الحسن الذى ملكت فيه بخيل

والموت لن يزهو بظلك فى حماه يجول

ستعاصرين الدهر فى شعرى وفيه أقول:

ما دامت الأنفاس تصعد والعيون تحدق

سيظل شعرى خالداً وعليك عمراً يغدق

Shall I compare thee to a summer's day

Thou art more lovely and more temperate

Rough winds do shake the darling buds of May

And summer's lease hath all too short a date

Sometimes too hot the eye of heaven shines

And often is his gold complexion dimmed

And every fair from fair sometimes declines

By chance or nature's changing course untrimmed

But thy eternal summer shall not fade

Nor lose possession of that fair thou owest

Nor shall death brag thou wanderest in his shade

when in eternal lines to time thou growest

So long as men can breathe, or eyes can see

So long lives this. and this gives life to thee

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق